- عدة أسئلة بخصوص حديث : " من قال سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم " - الإسلام سؤال وجواب
- 453 من حديث: (من قال: سبحان الله وبحمده، غرست له نخلة في الجنة)
- حديث: من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة
- من قال سبحان الله العظيم وبحمده
- من قال سبحان الله وبحمده
- قول سبحان الله وبحمده مائة مرة في الصباح والمساء - الإسلام سؤال وجواب
أحبّ الأوقات للتسبيح
ذكر الله وتسبيحة محبب في كل الأوقات إلّا أن الذكر في بعض الأوقات يكون مخصوص بثواب أو فضل أعظم، ومن هذه الأوقات:
عند الفروغ من أداء الصلوات بذكرها نحو ثلاثًا وثلاثين مرةً. التسبيح مع كل من أذكار الصّباح في مطلع النّهار. التسبيح مع أذكار دخول المساء وقبل الخلود للنوم. ذكر صيغة سبحان الذي سبح الرّعد بحمده والملائكة من خيفته عند سماع ضجيج الرّعد. كما ورد في السنة التسبيح خلال أوقات كسوف الشّمس أو خسوف القمر.
عدة أسئلة بخصوص حديث : " من قال سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم " - الإسلام سؤال وجواب
453 من حديث: (من قال: سبحان الله وبحمده، غرست له نخلة في الجنة)
وقول إبراهيم: إنها قيعان، يعني فيها مواضع للغرس والبناء، ولهذا وعد الله أولياءه بأنه يعد لهم في الجنة من القصور والبساتين ما يعد لهم بحسب أعمالهم الصالحة الكثيرة، ومع هذا يبقى فيها فضل ينشئ الله لها أقواما فيدخلهم الجنة سبحانه وتعالى، فالمؤمن يجتهد والله جل وعلا واسع الفضل وواسع الجود، وكل حسنة تنفعه من ذكر الله، تقدم قوله ﷺ لجويرية: لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه، سبحان الله رضا نفسه، سبحان الله زنة عرشه، سبحان الله مداد كلماته هكذا في الحديث الآخر: سبحان الله عدد ما خلق في السماء، سبحان الله عدد ما خلق في الأرض، سبحان الله عدد ما خلق بين ذلك، سبحان الله عدد ما هو خالق، والحمد لله مثل ذلك، ولا إله إلا الله مثل ذلك، والله أكبر مثل ذلك، ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك كذلك ما جاء في الحديث الصحيح: من قال: سبحان الله وبحمده في الصباح والمساء غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر يعني مائة مرة سبحان الله وبحمده، وفي اللفظ الآخر: سبحان الله العظيم وبحمده مائة مرة صباحا، ومائة مرة مساء من أسباب محو الذنوب وغفران السيئات وهكذا من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب يعتقها، وكتب الله له مائة حسنة ومحا عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر من عمله متفق على صحته، وقال ﷺ: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل فالخير كثير، فينبغي للمؤمن الحرص على هذا الخير وألا يفرط هذه الدار، دار الزرع، هذه الدار هي المزرعة والآخرة هي دار الجزاء والحصاد، فليزرع الخير حتى يحصد خيرا ولا يمل ولا يتعب، كل ذلك في ميزان حسناته إذا أخلص لله كل حسنة تنفعه، كل عمل صالح ينفعه فيزيد فيها حسناته يرجح ميزانه تكفر به السيئات إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ [هود:114] نسأل الله للجميع التوفيق والمسارعة إلى كل خير.
حديث: من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة
الأسئلة:
س: حديث سعد بن أبي وقاص صحيح؟
الشيخ: ما أذكر في سنده مقال، لكن يكفي فضل الذكر، يكفي الأحاديث الصحيحة الدالة على هذا الشيء. الطالب: في تخريجه أحسن الله إليك؟
الشيخ: عندك التخريج عليه: حديث سبحان الله عدد ما خلق في السماء ؟
الطالب: الشيخ سليم الهلالي. الشيخ: أيش قال عليه؟
الطالب: قال: ضعيف أخرجه أبو داود والترمذي بإسناد ضعيف، فيه خزيمة راويه عن عائشة بنت طلحة وهو مجهول، وأصل الحديث عند مسلم من حديث جويرية دون ذكر النوى والحصى مما يدل على نكارة هذا اللفظ. الشيخ: حديث جويرية في مسلم: سبحان الله عدد خلقه، سبحان الله زنة عرشه، سبحان الله مداد كلماته ثلاث مرات وعلى كل حال الإكثار من ذكر الله مطلوب. س: ذكر النوى والحصى؟
الشيخ: لا بأس به، لا بأس تسبح بالنوى أو بالعقد أو بالسبحة لكن الأصابع أفضل. س: الضابط في الاسم متى يكون تزكية ليغير؟
الشيخ: الإنسان يتحرى الأسماء الطيبة ويسمي بها، وأحسنها ما عبد لله، وأسماء الأنبياء كلها طيبة الأصل السلامة إلا ما عبد لغير الله. س: حديث أبي الدرداء الذي ورد في تفضيل ذكر الله على كثير من الأعمال، على ماذا يحمل، وردت في بعض الأحاديث تفضيل الجهاد؟
الشيخ: مثل ما قال ابن القيم على من فعل تلك الأعمال غافلا عن ذكر الله، من فعلها غافلا عن ذكر الله فالذاكر أفضل منه، ومن فعلها مع ذكر الله ومع الإخلاص لله فهو أفضل لأنه جمع بين الخصلتين.
من قال سبحان الله العظيم وبحمده
من قال سبحان الله وبحمده
ومعناه: إذا كانت الكبيرة لم تجتنب ، أو كان مصراً عليها ، فإنه لا يحصل معها
التكفير، والله تعالى يقول: ( إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ
نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ) [النساء:31]، لكن إذا وجد العمل مع التوبة
الصادقة من جميع الذنوب فإنه يحصل ذلك، ولكن التوبة هي المعتبرة ، أما إذا وجد
العمل الصالح مع عدم التوبة، بل مع الإصرار على الذنب، وكان الإنسان يفكر في الذنب
متى يحصله وكان مشغول البال به، متعلقاً قلبه بالمعصية ، ويتحين الفرص لينقض عليها،
ثم عمل عملاً صالحاً فإنه لا يقال: إن هذا العمل الصالح يقضي على الكبائر التي
اقترفها؛ لأنه ما تاب منها، بل إن الصغائر إذا حصل إصرار عليها تعظم حتى تلتحق
بالكبائر، والكبائر إذا حصل ندم عليها وخجل من الله عز وجل من فعلها فإنها تتضاءل
وتضمحل وتتلاشى، ولهذا يقول عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهما: لا كبيرة مع
الاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار" انتهى من شرح سنن أبي داود
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: " والمعنى: إذا قال هذا مع التوبة والندم والإقلاع
لا مجرد الكلام فقط بل يقول هذا مع الاستغفار والندم والتوبة وعدم الإصرار على
المعاصي والذنوب عندها يرجى له هذا الخير العظيم حتى في الكبائر, إذا قال هذا عن
إيمان وعن صدق وعن توبة صادقة وعن ندم على الذنوب فإن الله يغفر له صغائرها
وكبائرها بتوبته وصدقه وإخلاصه.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/49).
قول سبحان الله وبحمده مائة مرة في الصباح والمساء - الإسلام سؤال وجواب
- تخفيضات لغاية 80% في الهرم بلازا - اقوى عروض التسوق والتوفير - عروض اليوم
- Tv mbc بث مباشر
- السفارة الفلبينية بالخبر - خادمات , استقدام , العمالة المنزلية
- كيف أخفي أصدقاء الفيس بوك : ELMAGEK1
- منتجع الفيصلية في بنبان
- ورق جدران ثلاثي الابعاد صاله
- قول سبحان الله وبحمده مائة مرة في الصباح والمساء - الإسلام سؤال وجواب
فتح الباري (18/215). ولذلك ترتب على تكرار قول هذه الكلمات الثواب الكبير المذكور في الحديث. والله أعلم.
التسبيح
التسبيح لغويًّا هو اسم من الجذر الثلاثي سَبَحَ، ومعناه التنزيه والإبعاد والتقديس عن كل مكروه، وفي الدين الإسلاميّ التسبيح هو قول سبحان الله العظيم تنزيه الخالق عزّ وجلّ قولاً وايمانُا عن كل ما لا يليق بجلالته، ونفي كل النقائض والسوء عنه، وتأكيد حقيقة كماله وعظمته، وهي من الأذكار العامّة الواردة عن الرسول عليه السلام، والتي يؤجر المسلم على ذكرها بين الحين والآخر، كما ويشيع استخدام التسبيح كصيغة تعجّب في مواطن رؤية عظمة الخالق وبديع صنعه في هذا الكون. حديث من قال سبحان الله وبحمده
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم قال: (من قال: لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له، له الملكُ وله الحمدُ وهو على كل شيءٍ قديرٌ، في يومٍ، مائةَ مرةٍ، كانتْ له عِدْلُ عشرِ رقابٍ، وكتبتْ له مائةُ حسنةٍ، ومحيتْ عنه مائةُ سيئةٍ، وكانت له حرزًا من الشيطانِ، يومَه ذلك، حتى يمسيَ، ولم يأتِ أحدٌ أفضلَ مما جاءَ به إلا أحدٌ عمل أكثرَ من ذلك، ومن قال: سبحان اللهِ وبحمدِه، في يومٍ، مائةَ مرةٍ، حُطَّتْ خطاياه، ولو كانتْ مثلَ زبدِ البحرِ) [صحيح مسلم]. فضل التسبيح وصيغه المختلفة في الإسلام
ورد عن الرسول عليه السلام العديد من الأحاديث التي تبيّن صيغ التسبيح وأهميّته وفضله، وفيما يلي بعض منها:
صيغة قول سبحان الله العظيم وبحمده، ومن فضل هذه الصيغة أنّها تغرس لقائلها غراسًا من النخيل في الجنة، فعن جابر بن عبدالله أن رسول الله قال (مَن قالَ: سُبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدِهِ، غُرِسَت لَهُ نخلةٌ في الجنَّةِ) [سنن الترمذي | خلاصة حكم المحدث: صحيح]، ومن فضل هذه الصيغة أيضًا أن تكرارها نحمو المئة مرة يغفر كافّة ذنوب المسلم وخطاياه، فعن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: (من قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه مائةَ مرةٍ غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زبدِ البحرِ) [صحيح ابن ماجه | خلاصة حكم المحدث: صحيح].