- ملتقى الأوقاف الرابع
- ملتقى الأوقاف الرابع.. نظرة إلى المستقبل | موقع المسلم
المصدر: واس.
ملتقى الأوقاف الرابع
الأثنين 08 فبراير 2016 الجزيرة - الرياض: يرعى وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، يومي الأحد والاثنين المقبلين، الملتقى الثالث للأوقاف والذي تنظمه الأوقاف بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض وذلك في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق إنتركونتننتال الرياض. عرض التجارب وقد جاء هذا الملتقى منذ انطلاقته الأولى قبل سنوات نظراً لأهمية الأوقاف وحاجتها إلى دراسة البيئة التشريعية والقانونية لمشروعات الأوقاف في المملكة، والإسهام في تطويرها، والوقوف على أبرز المشاكل العملية لمشروعات الأوقاف وتحليلها واقتراح الحلول العلمية والعملية لها، وعرض التجارب المحلية والإقليمية والدولية المتميزة في هذا المجال، للاستفادة منها وتسليط الضوء على فرص تطبيقها واقتراح آليات عملية لمساعدة رجال وسيدات الأعمال وراغبي فعل الخير في تنظيم أوقافهم، وتفعيل الشراكة بين القطاعات والجهات ذات العلاقة في مجال الأوقاف ومن اللافت حرص لجنة الأوقاف بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض على مشاركة مجتمعية واسعة، حيث يفتتح الملتقى رسمياً بكلمة ولقاء مفتوح مع الراعي، معالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.
ملتقى الأوقاف الرابع.. نظرة إلى المستقبل
ما بين 54 مليار إلى تريليون ريال تتفاوت التقديرات حول حجم الأوقاف في المملكة العربية السعودية يقع جله ضمن الأوقاف العقارية بنسبة تقدرها بعض المصادر بنحو 0. 3% من حجم الاقتصاد السعودي، ويتوقع أن يسهم في الاقتصاد المحلي بنسبة 6% بعد 12 عاماً. الوقف كما هو معلوم في الشريعة هو "تحبيس الأصل وتسبيل المنفعة" أو هو "حبس العين عن تمليكها لأحد من العباد والتصدق بالمنفعة على مصرف مباح"، وقد ظل هدياً درج سلفنا الصالح على اتباعه، يقول جابر رضي الله عنه: ( لم يكن أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذو مقدرة إلا وقف). وقد كان الوقف دوماً مقوماً رئيساً من مقومات الاقتصاد الإسلامي على مر العصور، وعُد دلالة على الروح التكافلية العالية التي يتسم بها هذا الدين، ويغرسها في نفوس معتنقيه، وإليه تعود فكرة "المجتمع المدني" التي أخذتها الدول والمجتمعات الأخرى عن الدولة والمجتمع الإسلاميين. ولأن اقتصاداً بهذا الحجم وذاك التأثير على مختلف أفرع العمل الخيري، تضافرت جهود لعقد عدة ملتقيات لمناقشة قضايا العمل الخيري في المملكة العربية السعودية، وكان رابعها ذاك الذي أقيم في العاصمة السعودية يومي 14_15 فبراير الحالي، حيث احتشد أكثر من ألف مشارك من نخبة المهتمين بالعمل الوقفي الخيري، لمناقشة خمسة محاور هي الأوقاف والتنمية، الأوقاف الصحية، الأوقاف المعاصرة، استدامة الأوقاف واستشراف مستقبل الأوقاف.
63, 148 people follow this Facebook is showing information to help you better understand the purpose of a Page. See actions taken by the people who manage and post content. Page created - April 29, 2013 المتابعه الحيه والسريعه لكل المستجدات كل المحتوي لانه ذو قيمه وهدف بارك الله في القائمين عليها لها نفع عظيم نريد خطب د/ خالد بدير صوت وصورة أو صوت فقط وجزاكم الله خيرا... محمدالنمر See More
- دليل/تهكير لودو ستار جديد for Android - APK Download
- آيات عن الصحة
- ليس بعد الكفر ذنب
- المهارات الشخصية في السيرة الذاتية : نصائح لكتابة CV إحترافي | منصة اجتهاد
- مهام ومسؤوليات
- مجمع » صحيفة الرأي الإلكترونية
- الجبن النباتي ويكيبيديا
- وقت اذان العشاء بالرياض
- تحميل افلام مواقع
ملتقى الأوقاف الرابع.. نظرة إلى المستقبل | موقع المسلم
وثمن الراجحي، رعاية وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد أعمال الملتقى الثالث للأوقاف، مشيرا إلى أن اهتمامه الشخصي يضفي على الملتقى أهمية متزايدة، مؤكدا أن أوراق العمل المقدمة تناقش قضايا القطاع بعمق. وأوضح أن هناك مساحة واسعة في الملتقى تم تخصيصها لحضور النساء في جلساته وفعالياته المساعدة، لتعكس الإسهام الكبير للمرأة في قطاع الأوقاف، ودورها في تطوير هذا القطاع وتفعيل إسهامه في التنمية، لافتاً إلى أن نخبة من الباحثين والمتخصصين في التشريعات والاستراتيجيات والاستثمار والتنمية المجتمعية والمصارف الوقفية من داخل وخارج المملكة سيشاركون في الملتقى. تنظيم الأوقاف
وأكد الراجحي أن الملتقى يهدف من خلال ما سيطرح إلى المساهمة في تنظيم الأوقاف وتعزيز دورها المجتمعي بما يتوافق ومستجدات العصر، نظرا لوجود توجهات في الآونة الأخيرة إلى وقف أنواع جديدة من أعيان الأوقاف، كالأسهم والحصص في الشركات والمصانع والعقارات وغيرها، الأمر الذي يتطلب عقد لقاء يشارك فيه عدد من الجهات ذات العلاقة والمختصين والمهتمين في هذا المجال
وأشار الراجحي إلى فعاليات أخرى للملتقى تتمثل في المعرض المصاحب، حيث شارك فيه في الدورتين السابقتين نخبة من الجهات المرتبطة بالأوقاف من مصارف وبنوك وشركات استثمارية ومراكز دراسات ومكاتب استشارية ومؤسسات وقفية وجمعيات خيرية وغيرها، والذي عرضت فيه نماذج مميزة للخدمات التي يمكن أن تقدمها هذه الجهات للأوقاف، آملا أن يكون معرض هذا العام أكثر تميزا من خلال نوعية الجهات التي تم دعوتها للمشاركة فيه والتي تعد بحسب تعبيره من الجهات العريقة في هذا المجال
كما بين الراجحي العزم على إقامة عدد من ورش العمل والدورات التدريبية المتخصصة ضمن فعاليات الملتقى، مشيراُ إلى أنه سيتم تكريم عدد من الجهات والأفراد ممن لهم إسهامات مميزة في مجال الأوقاف تحفيزا لبذل المزيد من العطاء في هذا المجال وحثا للمجتمع على الإسهام في خدمته
وثمن الراجحي الجهود والدعم اللامحدود الذي يلقاه هذا القطاع من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- وولي عهده وولي ولي عهده ومعالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد.
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض يوم الأربعاء 28 جمادى الأولى المقبل انطلاق فعاليات ملتقى الأوقاف الرابع وذلك بفندق الانتركونتننتال بالرياض، الذي يعقد وبشكل دوري وتنظمه لجنة الأوقاف بغرفة الرياض ويستمر على مدى يومين ويعتبر أهم الفعاليات في مجال الأوقاف، والأول في العالم العربي حيث حصد في دوراته السابقة 3000 صاحب أعمال. وكشف رئيس لجنة الأوقاف بغرفة الرياض عبدالله العجلان المحاور والموضوعات المهمة التي سيتم طرحها في الملتقى والمركزة على التنوع، وسط حضور كبير وتفاعل من قبل المتخصصين والواقفين والباحثين في هذا المجال، مشيراً إلى هذا الحدث يقدم الرؤية الشرعية والقانونية والاستثمارية والخيرية لتطوير القطاع الوقفي والاسهام في تفعيل الدورة الاقتصادية والتنموية. وبين العجلان أن الملتقي الذي يهدف لنشر ثقافة الأوقاف وتفعيل أثرها التنموي يترأس جلساته العلمية عدد من أصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين والتنفيذيين في قطاع الأوقاف. وذكر أن دور لجنة الأوقاف بغرفة الرياض التي تعد أول لجنة أوقاف بالغرف التجارية، تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك بنشر ثقافة الأوقاف لقطاع الأعمال وتشجيع الأوقاف القائمة ومساندتها من خلال المشاركة في الحلول التشريعية والتنظيمية الوقفية وصناعة التكامل والتنسيق بين الجهات الوقفية والحكومية، حيث تسعى اللجنة على تطوير البيئة التشريعية للأوقاف وتقديم الحلول المناسبة لأهم التحديات التي تواجه القطاع والاسهام في تطويره والإفادة من التجارب المعاصرة وتفعيل التواصل بين الجهات ذات العلاقة في هذا المجال.
يرعى وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، يومي الأحد والاثنين المقبلين، الملتقى الثالث للأوقاف والذي تنظمه الأوقاف بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض وذلك في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق إنتركونتننتال الرياض. عرض التجارب
وقد جاء هذا الملتقى منذ انطلاقته الأولى قبل سنوات نظراً لأهمية الأوقاف وحاجتها إلى دراسة البيئة التشريعية والقانونية لمشروعات الأوقاف في المملكة، والإسهام في تطويرها، والوقوف على أبرز المشاكل العملية لمشروعات الأوقاف وتحليلها واقتراح الحلول العلمية والعملية لها، وعرض التجارب المحلية والإقليمية والدولية المتميزة في هذا المجال، للاستفادة منها وتسليط الضوء على فرص تطبيقها واقتراح آليات عملية لمساعدة رجال وسيدات الأعمال وراغبي فعل الخير في تنظيم أوقافهم، وتفعيل الشراكة بين القطاعات والجهات ذات العلاقة في مجال الأوقاف
ومن اللافت حرص لجنة الأوقاف بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض على مشاركة مجتمعية واسعة، حيث يفتتح الملتقى رسمياً بكلمة ولقاء مفتوح مع الراعي، معالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ.
وبرزت من خلال الدراسة الحاجة إلى إيجاد تنظيمات وتشريعات تقضي بتكليف مدعٍ عام للأوقاف ترفع عن طريقه الدعاوى لدى الجهات القضائية، إلى جانب اشتراط لوائح الحوكمة في شرط الواقف وتشكيل مجلس للرقابة ومجلس للنظارة. وقد توزعت العينة المستهدفة بالدراسة البحثية على ثلاث مناطق إدارية (المنطقة الوسطى، المنطقة الغربية، المنطقة الشرقية)، وشملت تسع مدن رئيسة هي: الدمام، الخبر، الأحساء، الرياض، بريدة، عنيزة، جدة، مكة، المدينة المنورة. ودارت أسئلة الاستبانة التي أعدتها لجنة الأوقاف بغرفة الرياض حول ستة محاور المحور الأول: المشاكل الخاصة بالجوانب المعرفية، المحور الثاني: المشاكل المختصة بالأنظمة والتشريعات والجهات الحكومية والقضائية، المحور الثالث: المشاكل الخاصة بالجوانب الإدارية، المحور الرابع: المشاكل الخاصة بالواقفين وما يتعلق بهم، المحور الخامس: المشاكل الخاصة بالنظار وما يتعلق به، والمحور اختص بمشكلات متفرقة. وشارك بالإجابة عن أسئلة الاستبانة خمسة وثمانون مشاركاً ممن لهم علاقة بالوقف سواء كانوا واقفين أو مسؤولي مؤسسات وقفية أو نظاراً أو غير ذلك، وقد تنوعت مؤهلاتهم وتخصاصاتهم وأعمارهم. وأكدت الدراسة أهمية العمل على نشر الوعي الشرعي بالوقف عن طريق الدورات الشرعية، والإعلام، وتفعيل دور وزارة الأوقاف والهيئة والجهات الأهلية المختصة بالوقف في هذا الجانب، وسنّ قوانين واضحة وصريحة ونشرها بما يزيل التخوف الحاصل من الإجراءات القانونية لدى بعض الواقفين، وتحديث الإجراءات والأنظمة القضائية للوقف بما يتناسب ويتواكب مع التطبيقات المعاصرة للوقف من شركات وأسهم ونحوها، ويخدم دورها الوقفي.
هيئة مستقلة وكشف الراجحي، عن مشروع إنشاء هيئة مستقلة للأوقاف في طريقه إلى النور بعد أن وافق مجلس الشورى على الدراسة المقدمة بهذا الخصوص، مشيرا إلى أن هذه الهيئة ستكون مستقلة بمجلس إدارتها وتنظيمها، وسيتم تعيين محافظ لها من قبل مجلس الإدارة وكشف الراجحي أن ملتقى الأوقاف في نسختيه الأولى والثانية شهد نجاحًا باهرًا من جميع الجهات، مؤكدًا أن من أهم النتائج أن الأوقاف التي أوقفت بالمليارات في ظل الدعم الملموس والواضح من مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية وأعلن أن المعرض المصاحب لملتقى الأوقاف الثالث سيشهد إطلاق مشروع شركة متخصصة لإدارة الاستثمارات الوقفية.
الخميس 11 فبراير 2016 الجزيرة - الرياض: كشفت دراسة بحثية حول واقع الأوقاف في المملكة، عن إحصاءات ذات دلالة، ومؤشرات عن مشكلات الأوقاف، خلصت إلى عدد من التوصيات لمعالجة معوقات تطور القطاع. وتأتي هذه الدراسة فيما استكملت لجنة الأوقاف بالغرفة التجارية الصناعية في الرياض استعداداتها لتنظيم «الملتقى الثالث للأوقاف»، الذي يعقد بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق إنتركونتننتال الرياض 14-15فبراير 2016. ويناقش الملتقى عبر خمسة محاور و15 ورقة عمل و4 ورش عمل، أنظمة الأوقاف، ومعوقات الاستثمار في القطاع وتنميته وتطويره، والإشكالات الإدارية. ويتوقع المتابعون لواقع قطاع الأوقاف، أن الدراسة التي أجرتها لجنة الأوقاف بغرفة الرياض ستحدث أصداء واسعة في أوساط المشاركين في الملتقى، كون نتائجها لامست نقاطاً مهمة وقضايا حساسة في شؤون قطاع الأوقاف. وجاءت توصيات الدراسة شاملة ومباشرة حيث دعت إلى ضرورة العمل على إعداد تشريعات وتنظيمات مطمئنة للواقفين والجهات الوقفية تحفزها وتلزمها بالإفصاح المالي، وفصل الجوانب الإدارية للأوقاف عن الجوانب الرقابية ليبقى دور الوزارة والهيئة دوراً رقابياً على الأوقاف، دون التدخل في شأن الإدارة للأوقاف.